كل التقدير والاحترام للمناضلة خالدة جرار التي غادرت معتقلات الاحتلال أمس حيث واجهت الاعتقال والسجن وفقدان الأقربين بشجاعة. كان في استطاعة خالدة قبل اعتقالها أن تستكين وتصمت كغيرها من أعضاء المجلس التشريعي ومن القيادات الحزبية وتتمتع بامتيازات المناصب القيادية ولكنها كانت تؤمن أن النضال ليس من أجل المناصب بل من أجل تحرير الوطن. الحرية لخالدة جرار ولكل الأسيرات الماجدات والأسرى الأبطال والرحمة للشهداء ٠
أحدث المنشورات
وقفة تأمل