اذا كان بايدن الضعيف خاضعا كليا لليهود واللوبي الصهيوني فإن خلفه المتوقع القوي ترامب أكثر انحيازا ودعما لليهود ودولتهم ومعاداة للفلسطينيين وحقوقهم الوطنية، وهذا سيجعل من المستحيل المراهنة على تسوية سياسية برعاية أمريكية
أمريكا الثابتة في دعم اسرائيل ومعاداة الفلسطينيين
