أنا مسؤول عن كل كلمة أقولها أو أكتبها وهي مجرد رأي ولا أزعم يوما إن ما أقول هي الحقيقة. ولكنني غير مسؤول إن كان البعض لا يفهم ما أكتب أو يتقصد تفسيره على مزاجه وبما لا علاقة له بما قصدته بالرغم من وضوح النص.
وعلى كل حال في السياسة الحقيقة دائما نسبية والنص السياسي حمال أوجه ولا يمكن أن يرضي كل الناس،والكاتب حتى وإن حاول أن يكون موضوعيا فحاله كحال القاضي (يخاصمه نصف الناس حتى وإن عدل) .
Ibrahemibrach1@gmail.com