إن لم يتوحدوا الآن فمتى ؟

10 مارس 2023آخر تحديث :
إن لم يتوحدوا الآن فمتى ؟

مع أن ممارسات الحكومة الصهيونية الأكثر تطرفا وعنصرية وإرهابا وهي ممارسات ستكون نتائجها لا تقل خطورة عن نتائج نكبة ٤٨ ونكسة ٦٧ ،أيضا مجزرة جنين ونابلس وقبلها اقتحامات الأقصى استفزت العالم وأثارت غضب الشعب ومناضليه،إلا أنها لم تحرك الأحزاب الفلسطينية لتتداعى للقاء لبحث الأوضاع ووضع إستراتيجية وطنية لمواجهة الهجمة الصهيونية ودعم المقاتلين.

فإن لم يتصالحوا ويتوحدوا الآن فمتى سيكون ذلك؟

الاخبار العاجلة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لمنحك أفضل تجربة ممكنة.
موافق