رحل الكاتب والأديب غريب عسقلاني رحمه الله ،ومع رحيل كل كاتب أو مثقف بشكل عام من جيل الثورة والنضال حيث كان كل مثقف مناضلا ومقاتلا أشعر بغصة في القلب وحزن مضاعف، حزن على انسان عرفته عن قرب أو قرأت له رواية أو ديوان شعر أو استمعت بعمله الفني من رسم ونحت الخ، وحزن مصدره الخوف من فراغ في الساحة الثقافية الوطنية في زمن يعيش فيه المثقفون حصارا مركبا من الاحتلال وسوء الوضع الاقتصادي ومن مناخ سياسي لا يشجع الثقافة والمثقفين.
أحدث المنشورات
وقفة تأمل