شكرا لجبهة الإسناد،ما كلف الله نفسا إلا وسعها

21 سبتمبر 2024آخر تحديث :
شكرا لجبهة الإسناد،ما كلف الله نفسا إلا وسعها

مع تنديدنا واستنكارنا للعمليات الإرهابية العدوانية الإسرائيلية في لبنان وسوريا والعراق واليمن وايران وهي ما يفترض أنها جبهة إسناد لغزة،وبعد اغتيال قيادات كبيرة من حزب الله والاختراق الأمني الكبير بتفجير أجهزة اتصالات حزب الله ثم تفجير اليوم في الضاحية الجنوبية لبيروت… هل ستعيد حركة حماس والجهاد الإسلامي موقفهما في المراهنة على محور المقاومة والاسناد ويراهنوا بدلا من ذلك على الشعب والقوى الوطنية الفلسطينية لإنقاذ ما يمكن انقاذه؟
وشكرا لجبهة الإسناد.
Ibrahemibrach1@gmail.com

الاخبار العاجلة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لمنحك أفضل تجربة ممكنة.
موافق