إذا استثنينا الايديولوجيين ومناضلي وسائط التواصل الإجتماعي خارج القطاع الذين يريدونها حربا إما نصرا أو شهادة،فإن كل أنظار أهالي قطاع غزة وافئدتهم تتجه للمجتمعين في القاهرة وكلهم أمل بالتوصل لاتفاق يؤدي بالدرجة الأولى إلى إدخال الطعام والدواء والوقود للقطاع ووقف إطلاق النار والذي يعني بالنسبة لهم وقف القصف الإسرائيلي جوا وبرا،أما القضايا الأخرى كإنسحاب جيش الاحتلال وصفقة تبادل اسرى ومستقبل القطاع وعودة السلطة… فهي في المرتبة الثانية من اهتمامهم ولا تعنيهم كثيرا الآن ،ولا نلومهم على ذلك.
أحدث المنشورات
وقفة تأمل