كل البوستات التي تتداولها وسائط التواصل الاجتماعي وخصوصاً من أشخاص مقيمين في الضفة الغربية وشرق الأردن والتي تسيء لأهل غزة وتتجاهل معاناتهم وحتى تشكك بوطنيتهم إنما يقف خلفها أجهزة استخباراتية معادية هدفها بث الفرقة والفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني والتشكيك بوحدة الهوية والثقافة والانتماء الوطني، حتى وإن تظاهر هؤلاء المشبوهون بأنهم يدافعون عن حماس والمقاومة.
وعلى الأجهزة الأمنية في دولة فلسطين وسلطتها معاقبة هؤلاء الخونة والعملاء لأن الأمر زاد عن حده.
Ibrahemibrach1@gmail.com



















