وأخيرا ترجل ناصر أبو حميد عن صهوة الحياة بعد صولات من مقارعة الاحتلال ومعاناة السجن والمرض ولكن شعبنا مازال وسيستمر على نهج ناصر وأشقائه حتى النصر والتحرير.
تعازينا لكل الشعب الفلسطيني ولأم الشهداء والأسرى أم ناصر حميد ونعتذر لها على قلة حيلتنا في أن نكون في مستوى عظمة ناصر وأشقائه وكل الأسرى الأبطال في سجون عدو مجرم لا يكتفي بقتل وسجن الأبطال بل ويعتقل جثامينهم.