الجماعات الإسلاموية كموجات البحر تعلو في ظروف محددة وغالبا بعوامل خارجية ثم تنكسر ; والموجة الحالية وصلت مداها وبدأت تنكسر. المهم من يملأ الفراغ ويستنهض الأمة؟وهذا سؤال موجه للقوى الوطنية عموما وفي الحالة الفلسطينية لحركة فتح
موجات المد الإسلاموي

الجماعات الإسلاموية كموجات البحر تعلو في ظروف محددة وغالبا بعوامل خارجية ثم تنكسر ; والموجة الحالية وصلت مداها وبدأت تنكسر. المهم من يملأ الفراغ ويستنهض الأمة؟وهذا سؤال موجه للقوى الوطنية عموما وفي الحالة الفلسطينية لحركة فتح