المفاوضات التي تجري في القاهرة، بغياب منظمة التحرير الممثل الرسمي للشعب الفلسطيني، ليست من أجل المصالحة والوحدة الوطنية بل لتقاسم مغانم السلطة في القطاع ولتثبيت هدنة ستكرس الانقسام وتمهد الطريق لدويلة غزة. بموافقة كل الفضائل في قطاع غزة بما فيها تنظيم حركة فتح، وكل الحديث عن مصالحة وطنية شاملة مجرد ذر الرماد في العيون.
أحدث المنشورات
وقفة تأمل