مع حقيقة وجود أصحاب أجندة خارجية تسعى لإضعاف السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية وتخوفات من تكرار تجربة غزة في الضفة، و/مع ذلك لا تستطيع لوم مواطن فلسطيني يتعرض للإهانة والاذلال على يد جيش الاختلال وقطعان المستوطنين أو تُسرق أرضه أو يتعرض للحصار … إن حمل السلاح في وجه العدو أو أيد وبارك العمليات الفدائية ضد الاحتلال، ولن تنفع في هذه الحالة كل محاولات التشكيك بالفعل المقاوم أو الزعم أنه يخدم أجندات خارجية.
أحدث المنشورات
وقفة تأمل