حركة حماس اليوم (تقاتل) بجيش مرتزقتها من الاعلاميين والمحللين السياسيين وبقايا قياداتها في الخارج، وسلاحهم الأكاذيب التي يبثونها عبر التصريحات والبيانات والفيديوهات في وسائط التواصل الاجتماعي وقناة الجزيرة.
أما ميدانيا فلا يسقط أحد من هذا الجيش لا قتيلا ولا جريحا ولا مشردا بل يعيشون بنعيم ورفاهية ويراكمون الثروات،أما الضحايا فهم المدنيون من أهالي قطاع غزة من أطفال ونساء وشيوخ وشباب الذين ليسوا طرفا في الحرب ولا يريدونها.