لو تجردت الجماعات الإسلاموية من خطابها الديني الملتبس ومن إسلامها الشكلاني وجيش مفتيها وشيوخها المنفصلين عن الواقع والذين يستنجدون بالأموات ليعطوهم اجابات عن تحديات ومشاكل الراهن وآفاق المستقبل، فلن تجد عندهم لا فكر ولا مفكرين ولا ثقافة أو مثقفين،فقط جماعات عنف هدفها تحقيق مصالح دنيوية والوصول للسلطة بأي ثمن.
أحدث المنشورات
وقفة تأمل